القاعدة والفائدة الدعوية الثانية والأربعون في جانب التبليغ
أيها الأحبة:
( إذا رأى الخطيب حاجة إلى التعليق على حَدثٍ مهم، أو إلى التحليل لموقف مفيد، أو إلى التعرض لأمر لا صلة وثيقة له بموضوع خطبته… تناول ذلك الحَدَثَ والموقف بالقدر الذي تدعو الحاجة إليه، وتتم منه الفائدة للمستمعين، رابطا هذا التناول بأساسيات الخطبة وخصائصها العامة، أو يختار لها مكانا مناسبا في الخطبة الثانية ).